عرفت الجزائر الحضارة عبر
مختلف العصور فقد عثر على بقايا وآثار نشاط إنساني تعود إلى نحو سبعة آلاف عام ق.م
واحتكت بعدة حضارات سجلها التاريخ كالحضارة، الفينيقية التي تعامل معها
الأمازيغيون سكان الجزائر آنذاك خضعت الجزائر في القرن السابع ق.م لحكم قرطاج ثم
احتلها الرومان سنة 42 ق.م وفي عام 682م بدأ عصرها العربي الاسلامي وخضعت لحكم الفاطميين وبني
عبدالواد والحفصيين وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين ثم احتلها الفرنسيون عام
1830 حيث توالت مقاومة الجزائريين لهم الى أن اندلعت ثورة الجزائر في الأول من
نوفمبر 1954 و بها نال الجزائريون استقلالهم عن فرنسا سنة 1962 . وانضمت الجزائر
في نفس العام لجامعة الدول العربية ومنظمة الأمم المتحدة .
الحملة الفرنسية العسكرية على الجزائر
كانت القوة
الجزائرية المتنامية في حوض البحر الأبيض المتوسط وراء تكتل القوى الأوربية ضدها ،
وبالتالي أصبحت هدفا في السياسة الأوربية لا بد من القضاء عليها . مما أدى بالدول
الأوربية الى عرض القضية الجزائرية في مؤتمراتها، فبعد أن تم الإشارة إليها في
مؤتمر فيينا تم عرضها بشكل واضح في مؤتمر إكس لاشابيل 1818 ، وكان موقع الجزائر
أنذاك يسيل لعاب الأوربيين ، مما خلق بينهم تنافسا في من ستكون من نصيبه ، وكانت
فرنسا سباقة في إحتلال الجزائر بعد تحطيم الأسطول الجزائري في معركة نافارين 1827
مختصرات عن تاريخ الجزائر
يمكن التعبير عن تاريخ الجزائر بانه كبير ويمكن اختصاره فى كلمات بالقول فتح
المسلمون الجزائر في القرن السابع الميلادي لتعيش عصرها الذهبي وتشارك في انتشار الدعوة
الإسلامية في بقية البلدان المجاورة والأقاليم الممتدة في إفريقيا ثم تتابعت عليها
الممالك والدويلات الى أن دخلت في حماية الدولة العثمانية في القرن السادس عشر
الميلادي ثم جاء الاحتلال الفرنسي الغاشم عام 1830م وتم تشكيل جبهة التحرير الوطني
التي استطاعت بعد سقوط أكثر من مليون شهيد جزائري اجلاء المستعمر الفرنسي عن
أراضيها والاستقلال عام 1962م لكن تاريخ الجزائر كبير ونعتقد انه لو ملئنا بحور من
الكلمات عن تاريخها لن يكفى و سنحاول الإيجاز فى سرد المعلومات.
كانت خاضعة لقرطاجة في القرن السابع قبل الميلاد ثم احتلها الرومان سنة 42 ق.م.
خضعت لحكم الفاطميين وبني عبد الواد والحفصيين. وفي سنة 1518 خضعت لحكم العثمانيين
ثم احتلها الفرنسيون سنة 1830 وفي سنة 1954 اندلعت الثورة التحريرية الجزائرية
نالت استقلالها سنة 1962.
الفترات القديمة
دلت الأحفوريات التي تم العثور عليها في الجزائر (طاسيلي والهقار) على تواجد
الإنسان قبل أزيد من 500,000 سنة (العصر الحجري). تطورت حضارات إنسانية بدائية
مختلفة في الشمال: حضارة إيبيرية-مغاربية (13،000-8,000 ق.م) حسبما دلت عليه
الآثار التي تم العثور عليها بالقرب من تلمسان ، تلتها حضارات قفصية (نسبة إلى
الفترة التي قامت فيها حضارات مشابهة في قفصة بتونس-7،500 إلى 4،000 ق.م) بالقرب من قسنطينة،
بالإضافة إلى حضارات أخرى في مناطق متفرقة الصحراء.
لا يعرف بالتحديد الأصول التاريخية للبربر (أو الأمازيغ)، إلا أن الكل يجمع أنهم
كانوا من أوائل الشعوب التي استوطنت هذه المناطق. كان الصيد أهم نشاطاتهم
البدائية، ثم تحولوا إلى نشاطي الرعي والزراعة، انتظموا في تجمعات قبلية كبيرة،
أطلق عليهم المؤرخون الإغريق تسمية "ليبيون"، وعرفوا عند الرومان باسم " نوميديون "
و"موريسيون"
استقر في الجزائر العديد من الشعوب الأخرى على مدى الـ3000 سنة الأخيرة. كان
الفينيقيون (1000 قبل الميلاد)، الإغريق ثم الرومان (200 قبل الميلاد) من أهم القادمين الجدد
إلى البلاد. أسست إحدى قبائل البربر النوميدية دولة مستقلة قادها الملك ماسينيسا ،
دامت الدولة قرنا من الزمن حتى مجئ الرومان وخلعهم لآخر ملوكها يوغرطا. أصبحت
المملكة جزءا من الإمبراطوريةالرومانية.
الدولة الاسلامية
مع مجيئ العرب في القرن الثامن الميلادي. أدخل هؤلاء الاسلام إلى البلاد. عرفت
البلاد قيام أولى الدول الاسلامية المستقلة (الأغالبة، الرستميون، الأدارسة). مع
ظهور الفاطميين تغير تدفق الفتوحات إلى الخارج ففتح هؤلاء بلاد مصر و الشام
والحجاز، ثم تركوا البلاد إلى جهة الشرق. عرفت البلاد نزوح العديد من القبائل
العربية (هلال، سليم، بني المعقل) إليها بتشجيع من الفاطميين. ابتداءا من القرن
الـ11 م سيطر على البلاد العديد من السلالات البربرية (الزيريون، الحماديون،
الموحدون الزيانيون، الحفصيون، المرينيون.
قام الأخوان " باربروسة " عروج وخير الدين، بوضع بلاد الجزائر تحت سيادة
الدولة العثمانية. جعلا من سواحل البلاد قاعدة لعملياتهم البحرية على الأساطيل
المسيحية. بلغت هذه النشاطات ذروتها سنة 1600 م، (أطلق على مدينة الجزائر اسم دار
الجهاد). سنة 1827 م
يقوم الداي حسين (حاكم الجزائر) بإهانة القنصل الفرنسي. بعد حصار طويل قامت فرنسا
باحتلال الجزائر سنة 1830 م، لقي الفرنسيون مقاومة شديدة من طرف السكان. قاد
الأمير 9عبد القادر حركة المقاومة في غرب البلاد . أخرت هذه الثورات عملية السيطرة على
البلاد. أكمل الفرنسيون احتلال الجزائر سنة 1900 م عندما تمكنوا من إخضاع الطوارق (في
جنوب البلاد) الأهقار.
العصر الحديث
حول الفرنسيون الجزائر
إلى مقاطعة مكملة لمقاطعات فرنسا (الأم)، نزح أكثر من مليون مستوطن (فرنسيون، إيطاليون،
إسبان ...) من الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط لفلاحة السهل الساحلي الجزائري
واحتلّوا الأجزاء المهمة من مدن الجزائر. اعتبرت فرنسا كل المواطنين ذوي الاصول
الأوروبية (واليهود أيضا) مواطنين فرنسيين (كما في فرنسا الأم)، لهم حق في التمثيل
في البرلمان، بينما أخضع السكان العرب والبربر المحليون (عرفوا باسم الأهالي) إلى
نظام تفرقة عنصرية سنة 1954، أعلنت جبهة التحرير الوطنية (إف إل إن) بدأ الثورة
الجزائرية ، نظرا لطبيعة البلاد والقوة المستعمرة طبق قادة الجبهة تكتيك حرب
العصابات ضد القوة المحتلة، بعد أكثر من 7 سنين من المعارك والحروب في الحواضر و
الأرياف وتقديم مليون ونصف المليون من الشهداء، (وخمسة ملايين من الشهداء منذ بدء
الاستعمار سنة 1830 حتى اندلاع ثورة التحرير) نجح الثوار في إخراج الفرنسيين من
البلاد، واستقلت الجزائر سنة1962 م.
أول رؤساء الجزائر، أحمد
بن بلة (و أحد قادة جبهة التحرير)، تم عزله من قبل حليفه السابق ووزير دفاعه،
هواري بومدين في 1965م. تمتّعت البلاد تحت النظام الإشتراكي للحزب الواحد بـ25 سنة
من الاستقرار والإزدهار والرخاء في شتى مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية
والتعليمي.
في التسعينيات، دخلت
الجزائر في دوامة من العنف بعد أن تدخل الجيش ليمنع الحزب السياسي الإسلامي
"الجبهة الإسلامية للإنقاذ " من تولي السلطة، بعد أول انتخابات تعددية
(شاركت فيها عدة أحزاب) تعرفها البلاد. قتل أكثر من 200,000 شخص، أغلب القتلى من
المدنيين، تبنت عدة مجموعات (مسلحة هذه العمليات (الجماعة الإسلامية المسلحة
وغيرها.
لكن الجزائر سرعان ما
استعادت عافيتها من جديد وخرجت من دوامة الدم بفضل أبنائها وترابطهم و لأنها دولة
لا تزول بزوال الرجال استمرت في المضي فدما إلى الأمام.
وبانتخاب السيد عبد العزيز بوتفليقة رئيسا للجمهورية بتاريخ 15 من أبريل 1999
وتطبيق سياسته الراشدة في جميع القطاعات للنهوض بالجزائر نهضة عصرية واستتباب
الأمن بفضل مصادقة الشعب على قانوني الوئام المدني والمصالحة الوطنية على التوالي
لطي صفحة الآلام ونسيان الجراح هاهي مسيرة التقدم والنجاح واللحاق بركب الأمم
المتطورة متواصلة ليكتب الجزائريون تاريخهم ويعيشون حاضرهم ويصنعون مستقبلهم
بأيديهم.
حول الفرنسيون الجزائر
إلى مقاطعة مكملة لمقاطعات فرنسا (الأم)، نزح أكثر من مليون مستوطن (فرنسيون،
إيطاليون، إسبان ...) من الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط لفلاحة السهل
الساحلي الجزائري واحتلّوا الأجزاء المهمة من مدن الجزائر. اعتبرت فرنسا كل
المواطنين ذوي الاصول الأوروبية (واليهود أيضا) مواطنين فرنسيين (كما في فرنسا
الأم)، لهم حق في التمثيل في البرلمان، بينما أخضع السكان العرب والبربر المحليون
(عرفوا باسم الأهالي) إلى نظام تفرقة عنصرية سنة 1954، أعلنت جبهة التحرير الوطنية
(إف إل إن) بدأ الثورة الجزائرية ، نظرا لطبيعة البلاد والقوة المستعمرة طبق قادة
الجبهة تكتيك حرب العصابات ضد القوة المحتلة؛ بعد أكثر من 7 سنين من المعارك
والحروب في الحواضر و الأرياف وتقديم مليون ونصف المليون من الشهداء، (وخمسة
ملايين من الشهداء منذ بدء الاستعمار سنة 1830 حتى اندلاع ثورة التحرير) نجح
الثوار في إخراج الفرنسيين من البلاد، واستقلت الجزائر سنة1962 م.
أول رؤساء الجزائر، أحمد
بن بلة (و أحد قادة جبهة التحرير)، تم عزله من قبل حليفه السابق ووزير دفاعه،
هواري بومدين في 1965 م.
تمتّعت البلاد تحت النظام الإشتراكي للحزب الواحد بـ25 سنة من الاستقرار والإزدهار
والرخاء في شتى مجالات الحياة الإجتماعية والإقتصادية والتعليمي.
في التسعينيات، دخلت الجزائر في دوامة من العنف بعد أن تدخل الجيش ليمنع الحزب
السياسي الإسلامي "الجبهة الإسلامية للإنقاذ " من تولي السلطة، بعد أول
انتخابات تعددية (شاركت فيها عدة أحزاب) تعرفها البلاد. قتل أكثر من 200,000 شخص،
أغلب القتلى من المدنيين، تبنت عدة مجموعات (مسلحة هذه العمليات (الجماعة
الإسلامية المسلحة وغيرها.
لكن الجزائر سرعان ما
استعادت عافيتها من جديد وخرجت من دوامة الدم بفضل أبنائها وترابطهم و لأنها دولة
لا تزول بزوال الرجال استمرت في المضي فدما إلى الأمام وبانتخاب السيد عبد العزيز بوتفليقة
رئيسا للجمهورية بتاريخ 15 من أبريل 1999 وتطبيق سياسته الراشدة في جميع القطاعات
للنهوض بالجزائر نهضة عصرية واستتباب الأمن بفضل مصادقة الشعب على قانوني الوئام
المدني والمصالحة الوطنية على التوالي لطي صفحة الآلام ونسيان الجراح هاهي مسيرة
التقدم والنجاح واللحاق بركب الأمم المتطورة متواصلة ليكتب الجزائريون تاريخهم
ويعيشون حاضرهم ويصنعون مستقبلهم بأيديهم.
الجمهورية
الجزائرية الديمقراطية الشعبية
|
التسمية
الرسمية
|
جمهوري
|
طبيعة
النظام
|
2.381.741
كلم2
|
المساحة
|
الجزائر
|
العاصمة
|
تتربع الجزائر على أكثر من
1200 كلم من السواحل إذ يحدها شمالا البحر الأبيض
المتوسط. وللجزائر حدود مع عدة بلدان : تونس و
ليبيا شرقا، مالي و النيجر جنوبا, موريطانيا و
الصحراء الغربية في الجنوب الغربي و المملكة المغربية غربا
|
الموقع
|
وهران، قسنطينة
و عنابة
|
المدن
الرئيسية
|
34,8 مليون نسمة (أبريل 2008)
|
تعداد
السكان
|
1,53 %
|
نمو
السكان
|
العربية
و الأمازيغية
|
اللغات
الوطنية
|
العربية
|
اللغة
الرسمية
|
الدينار
الجزائري
|
العملة
|
من
الأحد إلى الخميس
|
أيام
العمل
|
عيد
الفطر، عيد الأضحى، أول محرم، عاشوراء، المولد النبوي الشريف
|
الأعياد
الدينية
|
رأس
السنة الميلادية، 1 مايو: عيد العمال
1
نوفمبر: ذكرى اندلاع الثورة التحريرية، 5 يوليو: عيد الاستقلال
|
الأعياد
الرسمية
|
غرينتش
+ 1
|
التوقيت
|

بين البقايا المكتشفة في تـيغنيف
بالغرب الجزائري, أنه يعود تواجد الإنسان بالجزائر إلى
حوالي 500.000 سنة في حين أرخت الرسوم الصخرية
المتواجدة بالطاسيلي إلى 5.000 سنة قبل
الميلاد. وقد أطلقت على السكان الأصليين
للجزائر عدة أسماء أشهرها "النوميديون". أو الأمازيغ
الحقبات
القرطاجية، الرومانية و المملكات النوميدية
1250 ق.م
|
وصول القرطاجيين، تأسيس هيبون (عنابة) و أوتيك
|
510 ق.م
|
معاهدة بين روما و قرطاجة، روما تعترف بالسيطرة
التجارية لقرطاجة على غرب البحر الأبيض المتوسط
|
348-306 ق.م
|
المعاهدات التجارية الرومانية-القرطاجية
|
264-146 ق.م
|
الحروب البونية(264-241،218-201،149-146)
|
القرنين الثالث و الثاني قبل الميلاد
|
المملكات النوميدية لـسيفاكس، ماسنيسا و يوغرطة
|
111-105 ق.م
|
الحروب اليوغرطية بين يوغرطة، ملك نوميديا و الرومانيين
|
46 ق.م
|
نوميديا تصبح ملحقة رومانية
|
1 إلى 429 م
|
الشمال الإفريقي يلحق بروما
|
429 إلى 430 م
|
الاحتلال الوندالي
|
533 إلى 646 م
|
الإحتلال البيزنطي لشمال إفريقيا
|
الحكم الإسلامي
647
|
وصول العرب: غزوة عقبة
بن نافع
|
767-909
|
المملكة الرستمية
|
908-972
|
المملكة الفاطمية
|
972-1148
|
حكم الزيريين
|
1007-1052
|
حكم الحماديين
|
1052-1147
|
حكم المرابطين
|
1121-1235
|
حكم الموحدين
|
1235-1556
|
حكم الزيانيين
|
الحماية العثمانية
1518
|
دخول الجزائر تحت حماية السلطان
العثماني لمقاومة تهديدات الغزو الإسبانية
|
1534-1587
|
حكم البايات (23 بايا
يتوالون على الحكم)
|
1587-1659
|
حكم الباشوات (40 باشا
يتوالون على الحكم)
|
1659-1671
|
حكم الآغوات (04 آغوات
يتوالون على الحكم)
|
1671-1710
|
حكم الدايباشات (11 دايا
يتوالون على الحكم) الجزائر تقاوم الهجمات الفرنسية و
الإنجليزية(1678،1680،1682 ،1688)
|
1710-1830
|
حكم الدايات (18 دايا يتوالون على
الحكم)
|
الإستعمار الفرنسي
14 يونيو 1830
|
القوات الفرنسية تقوم
بعملية إنزال على شاطئ سيدي فرج
|
5 يوليو 1830
|
توقيع اتفاقية
الاستسلام من طرف داي الجزائر
|
1830-1840
|
المقاومة
السياسية لحمدان بن عثمان خوجة
|
1830-1840
|
مقاومة أحمد باي
بالشرق الجزائري
|
1832-1847
|
ثورة الأمير عبد القادر
حيث تعترف فرنسا بسلطته على الوسط و الشرق الجزائري الذيْن يمثلان
ميلاد الدولة الجزائرية.
|
26 نوفمبر 1836
|
توقيع اتفاقية ديميشال بين
الأمير عبد القادر و فرنسا
|
3 مايو 1837
|
توقيع إتفاقية التافنة
بين الأمير عبد القادر و الجنرال بيجو
|
1846
|
مقاومة بن ناصر بن
شهرة بالوسط و الجنوب الشرقي الجزائريين
|
1845-1850
|
مقاومة واحات الزعاطشة
و الزيبان بقيادة الشيخ بوزيان
|
1851-1860
|
مقاومة الشريف بودغلة و
فاطمة نسومر بجرجرة و القبائل
|
1864-1884
|
مقاومة أولاد سيدي
الشيخ
|
1871-1872
|
مقاومة الحاج محمد
المقراني
|
1877-1912
|
مقاومة التوارق بالهقار
و الشيخ حمود بن مختار
|
1912
|
تأسيس حركة الشبيبة الجزائرية بقيادة الأمير خالد
تأسيس جمعية الطلبة المسلمين لشمال إفريقيا بالجزائر
|
مارس 1926
|
تأسيس نجم شمال
إفريقيا بقيادة أحمد مصالي الحاج
|
1927
|
تأسيس جمعية الطلبة
المسلمين الشمال إفريقيين بباريس
|
5 مايو 1931
|
تأسيس جمعية العلماء
المسلمين من طرف الشيخ عبد الحميد بن باديس
|
مارس 1937
|
تأسيس حزب الشعب
الجزائري من طرف الحاج أحمد مصالي بالجزائر.
|
1943
|
بيان الشعب
الجزائري يعرض على الحلفاء من طرف فرحات عباس حيث ينادي بالمساواة بين
المسلمين و الأوربيين
|
8 مايو 1945
|
مجازر سطيف، قالمة و
خراطة، 45.000 قتيل
|
1946
|
فرحات عباس يؤسس
الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري . الحاج أحمد مصالي الحاج يؤسس حركة
انتصار الحريات الديمقراطية
|
1947
|
الحاج أحمد مصالي الحاج
يأسس المنظمة الخاصة
|
الفاتح نوفمبر 1954
|
اندلاع الثورة
الجزائرية
|
20 أغسطس 1956
|
مؤتمر الصومام، استحداث
المجلس الوطني للثورة الجزائرية و اللجنة التنظيمية التنفيذية
|
20 سبتمبر 1957
|
القضية الجزائرية تسجل
في جدول أعمال جمعية الأمم المتحدة
|
19 سبتمبر 1958
|
تأسيس الحكومة
الجزائرية المؤقتة تحت رئاسة فرحات عباس
|
09 أغسطس 1961
|
يوسف بن خدة
يترأس الحكومة الجزائرية المؤقتة
|
18 مارس 1962
|
توقيعإتفاقيات إيفيان
|
19 مارس 1962
|
إعلان توقيف القتال
|
أبريل 1962
|
تنصيب الهيئة التنفيذية
المؤقتة ببومرداس
|
01 يوليو 1962
|
الإستفتاء الأغلبية بنعم
|
05 يوليو 1962
|
الإعلان عن استقلال
الجزائر
|
المرجع
: من الموقع الرسمي للجمهورية الجزائرية و بعض المواقع الأخرى
جمعها
لكم ( بومزراق نبيل)
|